أحمد داود أوغلو
وسوف نترك الدراسة الآن بدون مقدمات قد تؤثر على القارئ الكريم وهو يطالعها. Addeddate 2014-12-14 08:08:17 Identifier al-falsafa_al-siasia Identifier-ark ark:/13960/t23b9343m Ocr language not currently OCRable Pages 82 Ppi 300 Scanner Internet Archive HTML5 Uploader 1. 6. 0 comment Reviews There are no reviews yet. Be the first one to write a review.
العمق الاستراتيجي أحمد داود أوغلو pdf
دائماً يلجأ أوغلو الى حل المشكلات والمناقشات بطريقة سليمة بعيدة كل البعد عن التعصب والعنف. حاول تحديث فكرة الثقافة التى تختلف بين كل جنسية وغيرها وتفعيل الاندماج بين مختلف الثقافات بين كل دول العالم. وقام التاريخ بتسطير إنجازاته التي قام بها مع دولة اليونان وقبرص حيث أنه اتهم دولة اليونان بأنها لا تحترم الأقلية التركية التى تعيش فيها حيث أنهم قاموا برفع الجنسية اليونانية عن أُناس الأقلية ولم يتهاون اوغلو في ذلك حيث أنه قال لهم النصوص التى تقوم عليها الاتفاقية التى تحفظها معاهدة لوزان. اقرأ أيضًا: فهد بن عبد العزيز آل سعود كتبه ومؤلفاته استطاع من القيام بكتابة وتدوين وتأليف عدد لا بأس به من الكتب مجال السياسة الخارجية مثل:- كتاب حضارات ومدن. العُمق الاستراتيجى. الأزمة العالمية. وتمت ترجمة كتبه ومؤلفاته وبعض من مقالاته الى أكثر من لغة مثل اللغة التركية واللغة الإنجليزية؛ وبعد ذلك تمت ترجمة هذه المؤلفات الى لغات أخرى مثل الروسية والألمانية واليابانية والعربية والفارسية والألبانية والأرمنية والبرتغالية.
لكن التفاف القيادات الحزبية المنسية أو المبعدة أو المتنحية في العدالة والتنمية حول مجلس قيادة جماعية يذكر بالقيادة الثلاثية عام 2001 في حزب العدالة قد يلحق أضرارا بالغة بقوة ونفوذ العدالة لصالح حزب الحركة القومية وأحزاب المعارضة الأخرى وهذا ما تعرفه القيادات الحزبية الإسلامية التي ستجد نفسها أمام مشهد مكلف وخطير. ظروف ومعطيات اليوم تختلف كليا عن ظروف ومعطيات عام 2014 لناحية التطورات الداخلية والخارجية. داود أوغلو لا يملك هذا الثقل الشعبي والجماهيري والحزبي الذي يعطيه فرصة قيادة العدالة والتنمية رغما عن الرئيس أردوغان أو حتى إنشاء حزب إسلامي بديل قادر على المنافسة وتصدر المشهد. وداود أوغلو قد يكون محقا في الدعوة إلى مراجعة حزبية شاملة لمعرفة حقيقة ما جرى بتاريخ 31 من آذار الماضي وبالعودة إلى ما قبل 17 عاما مرحلة التأسيس والشعارات والأسس المرفوعة يومها. لكنه هو الآخر مدعو لشرح ما جرى عام 2014 وطريقة تحييد عبد الله غل أولا ثم موقفه من إزاحة العشرات من الكوادر الحزبية المعروفة ثانيا. داود أوغلو يستفيد من نتائج الانتخابات المحلية التي أضعفت العدالة والتنمية في المدن الكبرى والتي تركت أردوغان أمام مأزق التمسك بحليفه القومي والإصغاء إلى ما سيقوله رؤساء البلديات الفائزون في إسطنبول وأنقرة وأنطاليا وأزمير وأضنة.
حكومة أحمد داوود أوغلو الثالثة Üçüncü Davutoğlu Hükümeti مجلس الوزراء معلومات عامة الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس الحكومة أحمد داوود أوغلو التكوين 24 سبتمبر 2015 النهاية 24 مايو 2016 المدة 8 أشهرٍ التمثيل الأغلبية 84 مقعدًا، أغلبية الحزب الواحد 317 / 550 حكومة أحمد داوود أوغلو الثانية حكومة بن علي يلدرم تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات حكومة أحمد داوود أوغلو الثالثة أو حكومة الجمهورية التركية الـ64 (بالتركية: Türkiye Cumhuriyeti 64. Hükümeti) هي الحكومة الرابعة والستين في الجمهورية التركية التي شكلها حزب العدالة والتنمية برئاسة أحمد داود أوغلو. وقد فاز الحزب باغلبية البرلمان التركي في الانتخابات العامة التي جرت في نوفمبر 2015 بعدد 317 مقعد، ونسبة 49% من التصويت. [1] [2] وبناءً على الدستور تم دعوة احمد داود أغلو لتشكيل الحكومة كرئيس للحزب الفائز بأغلبية الاصوات في البرلمان من رئيس الجمهورية. واستمرت الحكومة بالعمل إلى 22 مايو 2016 حيث استقال أحمد داود اوغلو من رئاسة الحكومة ومن رئاسة الحزب وعليه تم تعيين بن علي يلدرم في رئاسة الحزب وتم تشكيل الحكومة الجديدة. التشكيلة [ عدل] المنصب الاسم البداية النهاية رئيس الوزراء Başbakan أحمد داوود أوغلو 28 أغسطس 2014 24 مايو 2016 نائب رئيس الوزراء Başbakan Yardımcısı يلتجين أكدوغان 24 نوفمبر 2015 نعمان كورتولموش توغرول توركش لطفي إلفان محمد شيمشك وزير الشؤون الخارجية Dışişleri Bakanı مولود تشاويش أوغلو وزير الداخلية İçişleri Bakanı أفكان آلا وزير المالية Maliye Bakanı ناجي آغابي وزير العدل Adalet Bakanı بكر بوزداغ وزير الطاقة والموارد الطبيعية Enerji ve Tabii Kaynaklar Bakanı بيرات البيرق وزير الأغذية والزراعة والثروة الحيوانية Gıda, Tarım ve Hayvancılık Bakanı فاروق جيليك وزير الثقافة والسياحة Kültür ve Turizm Bakanı ماهر أونال وزير الصحة Sağlık Bakanı محمد موزن أوغلو وزير التربية الوطنية Millî Eğitim Bakanı نبي أفشي وزير الدفاع الوطني Millî Savunma Bakanı عصمت يلماز وزير العلوم والصناعة والتكنولوجيا Bilim, Sanayi ve Teknoloji Bakanı فكري إيشيك وزير العمل والضمان الاجتماعي Çalışma ve Sosyal Güvenlik Bakanı سليمان صويلو وزير النقل والبحرية والاتصالات Ulaştırma, Denizcilik ve Haberleşme Bakanı بن علي يلدرم وزير السياسة الاجتماعية والأسرة Aile ve Sosyal Politikalar Bakanı سيما رمضان أوغلو وزير شؤون الاتحاد الأوروبي Avrupa Birliği Bakanı فولكان بوزكر وزير الاقتصاد Ekonomi Bakanı مصطفى إليطاش وزير الشباب والرياضة Gençlik ve Spor Bakanı عاكف شاغاتاي كلتش وزير التنمية Kalkınma Bakanı جودت يلماز وزير الجمارك والتجارة Gümrük ve Ticaret Bakanı بولنت توفنكجي وزير البيئة والتخطيط العمراني Çevre ve Şehircilik Bakanı فاطمة ساري وزير الغابات وإدارة المياه Orman ve Su İşleri Bakanı فيصل إيروغلو المصادر [ عدل] ^.
أكثر من خلاف وأزمة مع الرئيس أردوغان في الأسلوب وطريقة التعامل مع الملفات الداخلية والخارجية إلى جانب قرار تغيير شكل النظام في تركيا الذي كان لداود أوغلو الكثير من الملاحظات حوله. ها هو داود أوغلو يعود مجددا إلى قلب المشهد السياسي عبر رسائل انتقاد واسعة لحزب العدالة وقياداته وأساليبه وقراراته في الداخل والخارج. اعترض كما يقول على تسلم الرئيس لمنصب رئاسة البلاد ورئاسة الحزب في الوقت نفسه في النظام الرئاسي التركي الجديد. وعلى التمسك بالتحالف مع حزب الحركة القومية حتى الآن. وترك الحزب بيد مجموعة ضيقة من أصحاب المصالح. ودعا لمواجهة حالة الحزب اليوم وما كانت عليه قبل 17 عاما في شعارات التأسيس ومعايير الحريات والعمل الديمقراطي ما الذي يريده أحمد داود أوغلو من خلال هذا الهجوم العلني والمباشر والمركز ؟ هل هو ينتقد ليتم إخراجه من الحزب طالما أن دوره وموقعه مهمش ؟ هل كان أوغلو سيقدم على خطوة من هذا النوع لو لم يكن حزبه تعرض لخسارة موجعة في المدن التركية الكبرى بعد الانتخابات المحلية الأخيرة ؟ هو يقول إنه جزء من الحزب لكنه يغامر بتوجيه هذا الكم الهائل من الانتقادات العلنية وفي العمق هل من حقه أن ينشر غسيل الحزب على هذا النحو وهل سيتغاضى الحزب ورئيسه أردوغان عن ذلك ؟ حتى ولو كان ما يقوله في مضمون رسائله محقا أو هو قابل للنقاش فإن ما أقدم عليه من ناحية الشكل لا يمكن التغاضي عنه حزبيا وسياسيا.
في عهد الرئيس أحمد نجدت ورئيس الحكومة عبد الله غل حصل أحمد داود أوغلو على لقب سفير وذلك في عام 2003م، وفي نفس العام تولى وزارة الخارجية التركية ورشح ذاته في انتخابات مجلس الشعب عام 2011م وبالفعل نجح فيها وتم تعينه نائب عن مدينة قونية. التدرج السياسي بحياته تم تعين أحمد داود أوغلو في الحكومة الستين والواحد والستين كوزير خارجية بأمر من أردوغان، وعمل كمستشار في السياسة الخارجية لأردوغان عبد الله غل في الفترة ما بين 200- 2009م ومن ثم دخل البرلمان التركي عن قونية وعن حزب العدالة والتنمية في الفترة ما بين 2011- 2015م واستقال من منصب رئيس الوزراء في 22/5/2016م وهو المنصب الذي تقلده في 28/8/2014م خلفاً لأردوغان. أصبح رئيس حزب العدالة والتنمية خلفاً لأردوغان في المؤتمر الاستثنائي الأول لحزب العدالة والتنمية، وحقق الحزب نسبة 49. 4% في الانتخابات التشريعية في 11/2015م وتعد أعلى نسبة في تاريخه ومن هنا استطاع تشكيل الحكومة بمفرده وبهذا كون داود أوغلو الحكومة الرابعة والستين وحكومته الثالثة. في 5/5/2016م تم عقد مؤتمر استثنائي لحزب العدالة والتنمية على خلفية التوتر الحادث بينه وبين أردوغان وترك الحكومة بعد ستة أشهر فقط من المدة المحددة ولكنها ضرورة التي عرف بها الشعب قبل يوم واحد من يوم عقد المؤتمر وهو ما صرح به رئيس الجمهورية في 5/2016م.
تقدم أحمد داود اوغلو، رئيس الوزراء التركي السابق والحليف السابق لرجب طيب اردوغان، رسميا الخميس بطلب لدى السلطات بهدف إطلاق حزبه لمنافسة حزب الرئيس التركي. وتوجه وفد يضم قريبين من داود أوغلو بعد ظهر الخميس، إلى وزارة الداخلية لطلب تسجيل هذا الحزب الجديد باسم "حزب المستقبل"، بحسب ما أفادت فرانس برس. كان داود أوغلو الذي يبلغ ستون عاما، رئيسا للوزراء بين 2014 و2016 بعدما شغل حقيبة الخارجية، وسيقدم حزبه الجديد خلال احتفال في أنقرة الجمعة. واوغلو جامعي سابق، عرف بوضوح سياسته الخارجية لتركيا، وظل لوقت طويل أحد أقرب حلفاء إردوغان منذ توليه الحكم في 2003. لكن الرئيس التركي استبعده عام 2016 وسط خلافات بين الرجلين على ملفات مختلفة وخصوصا موضوع تعديل الدستور بهدف تعزيز سلطات رئيس الدولة. وبعد صمت طويل، تخلى داود أوغلو عن موقفه المتحفظ وأخذ ينتقد اردوغان، وفي أيلول/سبتمبر الفائت، انسحب من حزب العدالة والتنمية الحاكم. ولم يكن رئيس الوزراء السابق المنشق الوحيد، فقد أعلن علي باباجان، الذي كان نائبا لرئيس الوزراء ووزيرا للاقتصاد إبان حكم إردوغان، أنه سيطلق حزبه في الأسابيع المقبلة. ويأمل معارضو إردوغان أن تساهم هذه الأحزاب المعارضة في إضعاف حزب العدالة والتنمية الذي تعرض لهزيمة غير مسبوقة في آخر انتخابات بلدية في أذار/مارس، على خلفية صعوبات اقتصادية.
- عبد العزيز بن محمد بن سعود - المعرفة
- موقع بيع سيارات مستعمله في كندا
- احمد داود اوغلو فيس بوك
- طريقة معرفة رصيد الماستر كارد
- شعار جامعة الامام محمد
- حل جميع تمارين فيزياء من الصفحة 103 الى 104 للسنة 1 ثانوي • موقع شريعة التعليمي
- رسميًا.. الإفتاء والأزهر يعلنان قيمة زكاة الفطر لهذا العام ( | مصراوى
- بكم تجديد الجواز اليمني
- من حليف إلى منافس لأردوغان ـ داود أوغلو يشكل حزبا سياسيا | أخبار DW عربية | أخبار عاجلة ووجهات نظر من جميع أنحاء العالم | DW | 12.12.2019
- أحمد داود أوغلو
- "أتينا لتقديم أشياء جديدة".. داود أوغلو يعلن تأسيس حزب لمنافسة أردوغان
- 📚 كتب أحمد داود أوغلو للتحميل و القراءة 2020 Free PDF
أحمد داود اوغلو هو شخصية حازت على شهرة كبيرة في المجتمع التركي، حيث أنه رجل سياسي مُحنك برع في السياسية وكيفية إدارة الأمور والعمل على وزنها بشكل جيد، وهو من أصل تركى، وخبير في تنشيط العلاقات الدولية بين تركيا ودول العالم الأخرى. نال منصب سفير ورئيس الوزراء في دولة تركيا، وأيضًا أصبح منذ عام 2014 حتى عام 2016 يحتل منصب الرئيس الثاني لحزب يعرف باسم حزب العدالة والتنمية. أحمد داود اوغلو اقرأ أيضا 👍👍: سيرة الذاتية لمايكل أنجلو اختيار المؤلف ميلاد أحمد داود اوغلو كان مسقط رأس أحمد داود اوغلو في تركيا تحديداً في مقاطعة عرفت باسم مقاطعة تاشكنت وكان ذلك في شهر فبراير من عام 1959 م. تزوج من فتاة تدعى سارة اوغلو وكانت تعمل في مهنة الطب تحديداً في مجال النساء والتوليد؛ وأنجب منها ولد وثلاثة فتيات. حياته التحق بالمدرسة الثانوية التركية للذكور، واستطاع أن يتحدث اللغة الإنجليزية والعربية والألمانية بجانب اللغة التركية وهي لغته الأم، وبعدما تخرج منها وأتم دراسته فيها؛ التحق بكلية بوغازيتشي من أجل دراسة المواد السياسية والعلوم الدولية ومعرفة كيفية إدارة العلاقات الدبلوماسية بين البلاد. وبينما كان هو يحاول تطوير ذاته وإعلاء شأن وقيمة نفسه وبلده، استطاع الحصول على شهادتي الماجستير والدكتوراه.
لكن هناك أكثر من عقبة ومشكلة تعترض طريقه في المرحلة المقبلة: مشكلة داود أوغلو أنه يتحرك بمفرده حتى الآن ولا نسمع من يقف إلى جانبه. مشكلته الثانية أنه دخل السياسة من باب التدرج الأكاديمي وليس العمل الحزبي فهو لا يعرف القواعد الحزبية وأنه من الصعب أن ينجح من خلال أسلوبه هذا في إقناع قيادات الحزب بما يريد ويقول. لكن أخطر ما قد يطيح بكل تجاربه السياسية والحزبية هو الرهان على سيناريوهات حدوث مفاجآت سياسية وحزبية واقتصادية كأن يطالب دولت بهشلي زعيم حزب الحركة القومية بانتخابات برلمانية ورئاسية ومحلية مبكرة جديدة تضعف حزب العدالة أكثر فأكثر مثلا وعندها سيفقد هو الآخر الكثير من فرصه ومصداقية ما يقوله ويدعو إليه. داود أوغلو قد يريد أن يصفي حسابات طريقة إبعاده عن رئاسة الحزب والحكومة قبل 3 أعوام بل الضربة الموجعة التي تلقاها في تحييد طروحاته و أفكاره وفلسفته وطموحاته السياسية. لكن مشكلته الأولى قد تظل دائما فشله في العثور على " العمق الاستراتيجي " داخل حزب العدالة الذي يوفر له الاستقلالية وإطلاق يده في القرارات والقيادة. التسامح والتصافح بين قيادات العدالة هي مقدمة للتسامح والتصافح على طريق التحالف الوطني الذي تحدث عنه أردوغان مؤخرا لكن تحرك داود أوغلو الأخير يبقي الأبواب مشرعة أمام احتمالات التصعيد والقطيعة والانفصال في أية لحظة.