خطاب اوباما الاخير في البيت الابيض
- خطاب اوباما الاخير في البيت الابيض كامله
- خطاب اوباما عن الهجرة
- تمارين رياضية في البيت للنساء
- تدريب الملاكمة في البيت
- خطاب اوباما الاخير في البيت الابيض
وتطرق أوباما إلى أن إدارته حققت إنجازات على صعيد محاربة الإرهاب، أهمها قتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، مشيرا إلى فخره كونه عمل قائدا عاما للقوات المسلحة. أميركا باتت أفضل وأكد الرئيس أن الولايات المتحدة باتت أفضل مما كانت عليه من قبل، وأن الديموقراطية لا تتطلب التجانس "بل الإحساس بالتضامن" بين أفراد الشعب، وأنها "لن تنجح إلا إذا شعر الناس أن أمامهم فرصا اقتصادية". وقال " الأغنياء يدفعون ضرائب أكثر، ومعدلات البطالة انخفضت أكثر من أي وقت مضى، ولو استطاع أحد أن يأتي بخطة تحسن الرعاية الصحية فأنا سأدعمها تماما". ولكن الرئيس أشار إلى أن " التقدم الذي أحرزناه لا يكفي"، مبينا أن " اقتصادنا لا يعمل بالطريقة المطلوبة، خاصة مع غياب المساواة". ونوه أوباما إلى أن العنصرية تشكل تهديدا آخر للديموقراطية في الولايات المتحدة، "فالعلاقة بين الأجناس المختلفة هي أفضل من أي وقت مضى، ونحن لم نصل للمكان الذي نريده، وكل واحد منا عليه مسؤولية". وكرر أوباما تعهده بتسليم السلطة بشكل سلس قدر الإمكان، " مثلما تعهد لي جورج بوش الابن قبل ذلك". ميشيل وبايدن ذرفت ماليا أوباما الدموع وهي تنظر إلى والدتها السيدة الأولى ميشيل أوباما التي كانت تبتسم متمكنة من حبس دموعها حينما نظر إليها الرئيس أوباما والدموع في عينيه، فخاطبها قائلا " ميشيل في آخر 25 سنة لم تكوني زوجة وأما لابنتي فقط، بل كنت أفضل صديقة لي، وجعلت البيت الأبيض مكانا يخص الجميع، و أنا أفخر بك، لقد جعلت البلاد تفخر بك".
خطاب اوباما الاخير في البيت الابيض كامله
بعد ولايتين رئاسيتين في البيت الأبيض وعن عمر يناهز 55 عاما، يلقي الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته باراك أوباما خطابه الأخير كرئيس للولايات المتحدة، من مدينة شيكاغو، التي شهدت انطلاقته السياسية. ويتحدث أوباما، الذي سيكون برفقة زوجته ميشال ونائب الرئيس جو بايدن، من "ساحة ماكورميك"، في قلب هذه المدينة الكبرى في ولاية إلينوي. قال أوباما على فيس بوك قبيل إلقائه الخطاب إن "شيكاغو هي بالنسبة لميشال ولي المكان الذي منه ابتدأ كل شيء"، وأضاف "عندما أتيت إلى شيكاغو للمرة الأولى كان عمري أكثر بقليل من 20 عاما، كنت أحاول أن أفهم من أنا، كنت أبحث عن هدف لحياتي". لمتابعة الخطاب على الهاتف الخلوي اضغط هنا باراك أوباما يبدأ خطابه الوداعي من مدينة شيكاغو التي شهدت انطلاقته السياسية أوباما يتوجه للحضور قائلا "أمريكا بفضلكم أصبحت مكانا أفضل" أوباما "نبقى الأمة الأقوى والأكثر ثراء في العالم" "وعدت ترامب أن إدارتي ستضمن انتقالا سلسا للسلطة" "لنا مكتسبات ديمقراطية يجب المحافظة عليها بمشاركة الجميع" أوباما يحذر الأمريكيين من أن التحدي الديمقراطي يعني "إما أن ننهض كلنا أو أن نسقط كلنا" "يجب أن نوفر نفس الفرص للجميع لتوحيد النسيج الاجتماعي في بلادنا" أوباما يدعو إلى الوحدة "أيا تكن اختلافاتنا" أوباما "علينا الاستثمار بالمهاجرين لتحسين اقتصادنا" أوباما يقر بأن العنصرية لا تزال "عاملا تقسيميا" في المجتمع الأمريكي "يجب أن نحارب التمييز العنصري من خلال توفير الخدمات الاجتماعية" أوباما "السياسة معركة أفكار على أساس مبادئ توحدنا من أجل مصلحتنا جميعا" "حرصت على ألا يوسم المسلمون في أمريكا بالتطرف والإرهاب" أوباما يشكر زوجته ميشال لمساندتها له خلال حياته "أغادر هذه المنصة وأنا أكثر تفاؤلا بالمستقبل" "آخر ما سأطلبه منكم كرئيس أن تؤمنوا بقدرتكم على التغيير وأن تتمسكوا بفكرة أننا قادرون على تحقيق الأفضل"
وبرز خلال الكلمة أيضا هتاف بعض أنصار أوباما له، مطالبين إياه بالحكم لـ"أربع سنوات إضافية" فرد الرئيس المنتهية ولايته بوضوح قائلا: "لا يمكنني فعل ذلك" باعتبار أن الأمر محظور دستوريا. وحذر أوباما من إمكانية أن تصاب الديمقراطية في أمريكا بالضعف، قائلا إن الديمقراطية "قد تنحني إذ قررت الاستسلام للخوف"، في إشارة منه إلى الفترة التي أعقبت الانتخابات الرئاسية الأخيرة، كما اعتبر أن أمريكا لم تدخل بعد مرحلة "ما بعد العنصرية" كما كان متوقعا بعد وصوله للسلطة.
خطاب اوباما عن الهجرة
مصدر الصورة Reuters Image caption أوباما يلقي خطاب الوداع في شيكاغو ألقى الرئيس الأمريكي باراك أوباما خطاب الوداع في شيكاغو، متحدثا عن أعوامه في البيت الأبيض. وقال أوباما إنه يريد العودة إلى "حيث بدء كل شيء" بالنسبة له وللسيدة الأولى ميشيل أوباما، بدلا من إلقاء خطابه من البيت الأبيض. وقال أوباما "وفقا لكل المعايير، أمريكا مكان أفضل وأقوى مما كانت عليه منذ ثماني سنوات". وانتخب أول رئيس أسود للولايات المتحدة، 55 عاما، في فترته الرئاسية الأولى عام 2008، وكانت رسالته الانتخابية الأمل والتغيير. وتعهد خليفته، الرئيس المنتخب دونالد ترامب، بتقويض بعض السياسات التي تعد من أهم انجازات أوباما في فترتيه الرئاسيتين. وسيجري تنصيب ترامب يوم 20 يناير/كانون الثاني الجاري. وفي نبرة تفاؤلية، قال أوباما إن الانتقال السلمي للسلطة بين الرؤساء هو "السمة المميزة" للديمقراطية الأمريكية. وقال أوباما متحدثا عن إنجازاته الرئاسية "إذا قلت لكم منذ ثماني سنوات إن أمريكا ستتغلب على الركود الاقتصادي، وستعيد تشغيل صناعة السيارات، وستبدأ أطول فترة لخلق فرص العمل في تاريخنا. إذا قلت لكم إننا سنبدأ فصلا جديدا مع الشعب الكوبي، وسنغلق برنامج الأسلحة النووية الإيراني دون إطلاق رصاصة واحدة، و أننا سنقضي على مدبر هجمات 11 سبتمبر/أيلول.
خطاب غير مناهض لترامب واضاف انذاك امام عشرات الاف الاشخاص الذين تجمعوا رغم البرد وحملوا يافطات كتب عليها شعاره الشهير "نعم بامكاننا"، "اذا كان احد لا تزال تعتريه الشكوك بان اميركا هي المكان الذي كل شيء فيه ممكن (... ) فان الرد جاء هذا المساء". وبعد ثماني سنوات منهكة على رأس اقوى دولة في العالم، يعتزم الرئيس المنتهية ولايته الذي يمكنه الاعتماد على نسبة شعبية متينة، توجيه رسالة امل مرة جديدة. وقال انه يرغب في شكر الاميركيين على "هذه المغامرة الاستثنائية" وان يعرض بعض الافكار حول المستقبل. وقال كودي كينان الذي يعد خطابات الرئيس لوكالة فرانس برس ان الخطاب سيكون حول رؤية اوباما للمسار الذي يجب ان تسلكه البلاد. واوضح لوكالة فرانس برس "لن يكون خطابا مناهضا لترامب، سيكون خطابا بلهجة رجل دولة لكنه سيكون قريبا ايضا الى شخصيته". لكن الحديث عن المستقبل بدون انتقاد الرئيس المقبل سيكون صعبا لشخص كان يؤكد طوال الحملة الانتخابية الرئاسية ان التقدم الذي تحقق خلال السنوات الثماني في الحكم "سيتبخر" في حال وصول قطب العقارات الاميركي الى السلطة. "30 ثانية الى المكتب" من جهته يشارك دونالد ترامب الاربعاء في نيويورك للمرة الاولى منذ انتخابه رئيسا في 8 تشرين الثاني/نوفمبر في مؤتمر صحافي.
تمارين رياضية في البيت للنساء
شيكاغو، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- ألقى الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، خطابه الوداعي مع اقتراب موعد تسليمه السلطة لخلفه، دونالد ترامب، مطلقا جملة تحذيرات حول مستقبل الديمقراطية في أمريكا وكذلك مستقبل العلاقات بين الأقليات. ودعا حزبه الديمقراطي إلى الوحدة في مواجهة المستقبل، كما طالب الأقليات بفهم هواجس "الرجل الأبيض". ودعا الحزب الجمهوري إلى الوحدة في ظل الرئيس المقبل، دونالد ترامب قائلا: "الديمقراطية لا تتطلب تطابقا كاملا.. ولكنها تحتاج إلى مستويات حس مبدئي بالوحدة. المبدأ هو أننا رغم اختلافاتنا فنحن نخوض هذا الأمر معا، وأنا سننهض أو نسقط معا. " وطالب أوباما الأمريكيين بتفهم بعضهم بشكل أفضل، مضيفا أن القوانين لن تكون كافية لتحقيق هذا الهدف، بل يجب دعمها بالحس الإنساني و"تغيير القلوب" كما قال، وتحدث عن المصاعب التي تواجهها الأقليات العرقية، ولكنه دعاها بالمقابل إلى تفهم "الرجل الأبيض الذي بلغ منتصف العمر" والذي يبدو من الخارج كأنه يحظى بكل المزايا في حين أنه بالواقع تعرض لهزات بدلت واقعه الاقتصادي والثقافي والتكنولوجي. رمزية خطاب أوباما الأخير تنبع من اختياره لمدينة شيكاغو وليس البيت الأبيض لإلقائه، إذ سبق أن شهدت هذه المدينة صعود نجمه السياسي كما شهدت إعلانه الفوز بالرئاسة في انتخابات عامي 2008 و2012، وقد احتشد في القاعدة أكثر من 20 ألف شخص من أنصاره لسماع الخطاب.
تدريب الملاكمة في البيت
- خطاب اوباما الاخير في البيت الابيض الحلقه 6
- نموذج خطاب انهاء خدمات موظف
- السفر الى كرواتيا للسعوديين وكيفية الحصول على الفيزا - أوروبا بالعربي
- خطاب اوباما الاخير في البيت الابيض الحلقه 4
- استخراج فيزا اوكرانيا من جدة
- تمارين الدمبل في البيت
- كيف اتعلم الانجليزي في البيت
- زراعة الخضروات في البيت
- تحميل برنامج WinSetupFromUSB 2020 Portable لحرق الويندوز علي الفلاشة
- شروط وزارة الاسكان الجديدة 2013 relatif
- تصليح الكمبيوتر في البيت
- خطاب اوباما الاخير في البيت الابيض 14
وألقى أوباما أول خطاب بعد فوزه في 5 تشرين الثاني/نوفمبر 2008 على مسافة قريبة من تلك الساحة، في غراند بارك الحديقة العامة الكبرى الواقعة بين بحيرة ميشيغان وناطحات السحاب. وقال أول رئيس من أصول أفريقية للولايات المتحدة آنذاك "لقد استغرق الأمر وقتا طويلا، لكن هذا المساء وبفضل ما أنجزناه اليوم وخلال هذه الانتخابات وفي هذه اللحظة التاريخية، جاء التغيير". المصدر: وكالات
خطاب اوباما الاخير في البيت الابيض
في إطلالة أخيرة بصفته رئيسا للولايات المتحدة، ألقى باراك أوباما خطابه الأخير من مدينة شيكاغو، التي شهدت انطلاقته السياسية، بحضور زوجته ميشال وابنتيه ونائب الرئيس جو بايدن. وتطرق أوباما إلى مجموعة من الإنجازات التي طبعت فترة حكمه كرئيس للولايات المتحدة لولايتين متتاليتين، داعيا الأمريكيين إلى التمسك بالديمقراطية والوحدة. شكر الرئيس الأمريكي باراك أوباما في خطابه الوداعي في شيكاغو مساء الثلاثاء مواطنيه على الدعم الذي قدموه له، مؤكدا أن الولايات المتحدة هي اليوم "أفضل وأقوى" مما كانت عليه عندما اعتلى السلطة قبل ثمانية أعوام. وقال أوباما (55 عاما) في خطاب إلى الأمة ، هو الأخير له قبل أن يسلم السلطة الأسبوع المقبل إلى دونالد ترامب (70 عاما)، أن التحدي الديمقراطي يعني "إما أن ننهض كلنا أو أن نسقط كلنا"، داعيا الأمريكيين إلى الوحدة "أيا تكن اختلافاتنا"، مع إقراره في الوقت نفسه بأن العنصرية لا تزال "عاملا تقسيميا" في المجتمع الأمريكي. وشدد ا لرئيس الرابع والأربعون للولايات المتحدة على الإنجازات التي تحققت خلال ولايتيه المتعاقبتين، معددا خصوصا خلق الوظائف وإصلاح نظام التأمين الصحي وتصفية أسامة بن لادن.
اعتلى الرئيس باراك أوباما المنصة في مدينة شيكاغو حيث ألقى خطاب الوداع أمام آلاف الأميركيين ليل الثلاثاء، قبل أن يغادر البيت الأبيض بعد عدة أيام. وقال أوباما "جئت لشيكاغو أول مرة، وبدأت بالعمل مع مجموعات الكنيسة والعمال وشاهدت قوة الإيمان والإنسان المكافح". وأضاف أن التغير يحدث " فقط عندما ينخرط الناس العاديون في العمل، ويجتمعون للتغيير"، وبعد فترتين رئاسيتين قال أوباما "ما زلت أؤمن بذلك". ونظر إلى جموع الحاضرين وخاطبهم " يا لها من فكرة جسورة منحها لنا الآباء المؤسسون للحرية والسعي وراء الحلم لتحقيق الهدف السامي"، لتتعالى صيحات الحاضرين طالبين منه البقاء في منصبه ليرد عليهم " لا أستطيع". التمييز ضد المسلمين وقال أوباما إن "أي منظمة إرهابية لم تتمكن من مهاجمتنا في الأعوام الثمانية الماضية، ولن يستطيع أي شخص يهدد الولايات المتحدة أن يعيش بسلام". ووسط تصفيق حار، قال الرئيس " أنا أرفض التمييز ضد المسلمين الأميركيين"، مؤكدا أنه " لا يمكن لنا أن ننسحب من هذه المعركة العالمية من أجل توسيع الديمقراطية وحقوق الإنسان وحقوق المرأة، بغض النظر عن الجهد المبذول"، موضحا أن القتال ضد "التحامل والتحيز والشوفينية" هو نفس القتال ضد الديكتاتورية.